الأنطباع المؤثر
قد يكون الموضوع غريبا ويعطي أنطباع غير محبب لكنه مهم أن يكون موضوع ضروري . التجاهل هو الإهتمام في نفسك بطريقة أو بشكل آخر ، التجاهل يعني أنك تطلق الإنتباه والاهتمام في ذاتك ، التجاهل في الحقيقة أعلى درجات الوعي والإهتمام . ومن أولى أولويات حياتك التجاهل ولأنك بحاجة ماسة له .
أسباب محاورة التجاهل :-
- التجاهل يعني إنك مستعد لأن تعيد النظر في ضغوطاتك.
- التجاهل ضرورة عندما تصيرجوانب حياتك معبرة ،
- التجاهل يعني إنك تفكر بطريقة تعزز سيطرتك على تفكيرك . ولأجل التخلص من الأفكار والتجارب والأخطاء .
- التجاهل منهجية جديدة عندما تجد نفسك محاط بالظروف التي لا تطاق .
- التجاهل عندما تجد صعوبة في تقبل واقعك .
- التعامل بطرق تزيد من تخلصك من سلبيات المواقف ، والناس والضغوطات التي يسببها لك القريبين منهم في حياتك .جلسة
قمة الشخصية والمسؤلية :-
التجاهل بطريقة يعني أنك تتحمل مسؤوليتك تجاه ذاتك. فكر؟ التجاهل يعزز عندك المعرفة ويعزز الحوار والمحاكات مع نفسك ، فإن الأزمة تبدأ من داخلك ، وأزمتك تبدأ من نظرتك وفهمك لنفسك. ومعرفتك في مفاهيمك التي تحرك عقلك . الخطوات التي تمارسها في حياتك مرتبطة بك ، الجوانب التي تهمك وتؤثر عليك .
خطوات الحوار للتجاهل :-
- التواصل بطريقة تبني فهم بناءا على ردود الفعل لتصرفات الناس ، وبناءا على معرفة تلقائية بفهم الناس القريبين منك والبعيدين .
- الإنفعال الذي يقبل التفكير ، والإنفعال الذي يزيد من تسرعك وانزعاجك من نفسك.
- التواصل بطريقة فيها حذر وانطباع سلبي أو تخوفك من الرفض والسلبية .
- نظرتك لظروفك بمعنى تذكرك الأخطاء والمواقف التي خسرت فيها .
- نظرتك لشخصيتك و كيف تشاهد نفسك وثقتك في قدرتك .
- عاداتك التي تمارسها في داخلك مع الناس ، كلما نويت فعل أشياء مهمة وأجلتها بسبب كسلك أو تجاهلك أو تأجيلك.
- ممارستة التواصل بطريقتك المعتادة في بيتك ، ومع علاقاتك ،وكيف تجد نفسك مع علاقاتك.
- تأثرك في المحيط وتأثيره على طموحك ، وتنازلك عن أهدافك.
- الإختلاف مع الواقع وعدم ثقتك في ظروفك ، وإعتبار أن ظروفك تمنعك من النجاح.
- فهمك لحياتك ، وطرق تحديد حياتك اليومية ، ونظرتك إلي شخصيتك وأنت تتواصل في عملك ، وأسرتك .
- تخلصك أو تخليك عن كل التوتر والذي يسبب لك الخوف والقلق .
- تعديل نظرتك إلي طبيعة علاقاتك ، ونظرتك لمستقبلك ومستواك المعيشي ودخلك ، ونظرتك إلي أبناءك ، ونظرتك إلى عملك ، وصحتك .
البداية من هنا:
– المهم أن تعرف أنك تتصرف وتفكر وتستطيع اختيار تفكيرك الذي يناسبك وليس تفكيرك الذي تعلمته .
– كل المواضيع ليست حقيقة ، إنما هي نظرة وفهم تعودة عليه .
– إحترامك لنفسك وإحترام الآخرين لك ، ليس مرتبط في تصرفاتهم معك .
– تواصل الناس معك يعني أنك تعطي وتهتم ، وقد لا تحصل على تقدير يوافق تصرفاتك .
– التفكير يتجه إلي السلبية التلقائية . والتوقع السلبي يؤثر على أداءك.
– التعبير عن التواصل بأداء عفوي ومن غير تحكم في أختيارك .
– التواصل في داخلك وبطريقة غير موجه ، ويؤدي إلى فقدان فرص التحكم .
– التعامل مع الأهداف بأداء ضعيف نتيجة فقدان تركيزك .
– الوقت يشكل ضغط نتيجة لعدم إحراز أي تقدم في علاقاتك .
– التجاهل هو المعرفة التي تجعلك واعي في تصرفاتك .
– الهدوء شعور نفسي تشعر فيه عندما ، تحرك مشاعرك في راحة وثقة.
– التجاهل يعني إختيار واعي لكل تصرف تختاره تجاه كل موقف حياتي .
– التجاهل بمعنى حقيقي هو الإنتباه الدائم والإنتباه الإيجابي في داخلك.
– التجاهل في توجيه أنتباهك على شي أهم وأههم لك .
– التحول إلى فكرة مفيدة ، وفكرة تستطيع تجاهل أشياء كثيرة من أجلها .
– المعرفة في أتجاه وأحد واتجاه أنت تختاره ومن أجله تتجاهل أشياء غيره .
– ممارسة قراراتك اليومية هي قمة الأهمية ويساعدك التجاهل على تنفيذها .
– التواصل بطريقة صحيحة يعني إنك في قمة التجاهل لكل شي يشغلك عن علاقتك .
– التجاهل بمعنى الإتجاه إلي داخلك ، وتعلمك التخلي عن كل فكرة سلبية .
⁃ المعرفة في شي مهم هو قمة التركيز على شي ترغب في أن تعرفه .
– التجاهل للمغريات الغير صحية يعني إنك تعمل على بناء مؤثرات جديدة صحية .
– الإسهاب في الفكرة التي تحبها ، يصاحبها تجاهل لأفكار أخرى معاكسة لفكرتك .
– عدم التركيز على تصرفات الناس ، هو قمة التحرر في داخلك من شغل ذهنك.
– التعلم الصحيح يعني إنك تتجاهل كل المغريات من حولك التي تثيرك .
– الأولويات يعني إنك تتخلى عن كل شي أقل أهمية بالنسبة لك.
– العمل بتركيز هو تجاهل للحوارات التي تشغلك .
– الحوارات يعني إنك تتحدث في مواضيع غير ذات أهمية لك .
-أستمرارية التجاهل يعني إنك تسيطر على انتابهك .
– المعرفة يعني إنك تهتم في كل ما يخص العلاقة .
– الإنتباه يعني إنك تستمر في تفصيل شي ترغب في معرفته وحتى تصل إلي استجابه .
-التجاهل يعزز إصرارك على محاولاتك والمهم لك . مهما كانت الاعتراضات .
-التحمل والصبر يعتمد على قدرتك على تجاهل الألم والإعتراضات .
-المهم أن تمارس التجاهل بقوة ذهنية ، وتركيز محدد ومستمر .
المهم أنك تعرف أنك تتجاهل المواقف المحبطة .
– احترامك لذاتك وقراراتك يجعلك تعرف قيمة التجاهل .
– المعرفة الحقيقة في دوافعك هو الذي يقوي إصرارك على التجاهل .
-التقرب إلي ذاتك يعتمد على قدرتك على تجاهل كل ما يشغلك .
-تجاهلك يعني إنك مستعد ومستعد أكثر لإستمرار المحاولات لأجل التخلي عن السلبية .
– التجاهل يعني إنك مدرك لحاجتك إلى تجاهل كل المواقف المسيئة .
– التخلي عن الماضي هو قمة التجاهل الذي تختاره .
-لأجل تحرير ذاتك من ماضيك .
-التجاهل للألم يعني استمرارك في المبادرة ، وبذل جهد لأجلك .
-التجاهل يعني أكثر سيطرة على مستقبلك ، خاصة لما تتخطى أخطائك .
-قل كم تستطيع ممارسة التجاهل أقول لك إذا أنت مستعد للسعي المستمر
-التجاهل يعزز ثقافة اتخاذ قرارات دائما انت تراها لنفسك.
مناسبة وبإرادتك .
-المهم أن تدرك أنت حقك في إختيار ما تستحق أن تحصل عليه.
– تجاهلك يعني إنك مستعد لأن تقرر الأفضل لك وبشجاعة .
– المهم إنك تقرر في داخلك الثقة التي ترضاها لنفسك وأنت تتجاهل كل تصر عليه وتقرره.
– أنت تثق بأختيارك وتعرف ماذا تفعل وتحدد اتجاه تركيزك.
– أن تهتم في شؤونك وتبذل جهد دائم هذا هو التجاهل الايجابي .
البداية الصحيحة : لنبدأ اليوم البداية الصحيحة التي تركز على حقيقة واحدة . ممارستك فن اسمه التجاهل وأختيار طريقة ومكان ممارسته .