أهمية التركيز في الحوار
هناك حوار مهم في رأي بعض الناس وحوار غير مهم ، في الحقيقة أن كل الحوارات مهمه لطالما سميت حوارات . المهم أن تعرف الناس .
- لايوجد مواضيع تتأثر بدون سبب .
- بعض المواضيع تثير مواضيع قديمة .
- بعض الأراء تشكلت بسبب حاجه مهمة ولهذا السبب لا يقدم الحوار بطريقة صحيحة .
الأسباب للحوار :-
هناك دائما أسباب للحوار مثلما رأينا وهي تلك التي تجعل الناس تتحدث وكل شخص يركز في داخله على هدفه من الحديث وهذا الذي يجعل المتحدثين يعانون من مشكلات متراكمه ومشكلات اختلاف الرأي.
الإنتقال إلى فكرتك والبدأ في الحديث عنه تذكر دائما كلما كانت فكرتك مقبوله بالنسبة لك . يتواصل معك ومع فكرتك بنفس درجة قبولك لها .
الحوار والسبب والحل:-
مثلما هو ظاهر أن الحوار والإختلاف هو سبب الخلاف . فكذلك أن الحوار هو سبب الوصول إلى الحل .
أن سبب المحاورة هو المشكلة وهو الحل.
كيف يمكن أن يصبح حل ؟
يختار البعض أولوية التي تناسبه ويصر على أولويتة التي تجعلة يركز على موضوع واحد وفكرة واحدة . بينما الأخر لا يتفاعل بشكل جيد ويصر على فكرته وعلى رأيه.
أن فكرة الشخص الأخر تجعلة يركز على ما يقول لا على ما يسمع. والحل هو أنك تتقبل الإنصات إلى فكرته وتتقبل التواصل معه على أساس فكرته وبعد الإنتهاء من إنصاتك وتصرفك على فكرته تستطيع
التحدي:-
أن التحدي في أن تكون فكرته ليست مقبوله عندك . ولكي تستطيع بناء علاقة مستقرة لابد من العمل على قبول أجزاء كبيرة من فكرته .