بمراقبة النشاط اليومي العصبي المتسارع أدى إلى ظهور أعراض صحية أثّرت سلباً على الفرد والمجتمع وأثّرت على النشاط الوظيفي.
بمراقبة عينات مختلفة من الرجال والنساء والأطفال، كان من السهل رؤية أنواع الخلل في الأداء اليومي الذي أدى إلى ظهور المشاكل الصحية.
لقد ساهم الأداء اليومي في العصر الحاضر على ظهور الخلل الصحي، كما ساهم في إضعاف قدرات الإنسان والفرد والمجتمع.
وساهم في إضعاف العمل الوظيفي الإنتاجي وبوجود المؤثرات الطاقيّة السلبية زاد سوء التأثير على إمكانياتنا النفسية والبدنية.
ومع ملاحظة العلاقات بين الإنسان والطاقات الحية من حولنا نعرف مدى تأثير أبداننا وعقولنا بتلك الطاقات.
من تلك الطاقات ذات التأثير السلبي : الطاقة الضوئية، وجميع موجات طاقة الحياة من حولنا، ومع زيادة كمية المعدات والمواد المصنعة يزداد الضرر على إمكانياتنا العقلية، النفسية والبدنية.
إن كل نشاط كهربائي حولنا يؤثر على نشاط أعصابنا الكهربائي، بزيادة نشاطنا وتتخلل جسمنا الحيوي.
لقد تم إعداد خاص بالوقاية الحيوية لحفظ القدرة الوظيفية بأسلوب يستخدم فيه طاقة الإنسان الحيوية للحافظ على كيان أو نظام الطاقة المتكاملة، ولحمايته من الطاقات الغير منتظمة الإضافية من حولنا.