العقل المتمكن 21
الفهم لاجل الإستقرار
هناك دائما حاجة إلى العودة إلى التوازن ، ومهما حدث لك من مواقف أو مفاجئة . تشكل الضغوط وخيبات الأمل ضغوطات على ذهنك. وتؤدي المواقف اليومية إلى اضطرابات مزاجية ومشاعر غير مريحة لفترة طويلة تمتد إلى سنوات.
تعتبر الضغوطات والظروف دائما أسباب مؤثرة على علاقتك وعلى حياتك .
الإضرار النفسية ومستقبلك:
تؤدي الأضرار النفسية إلى أن تجعلك دوما متأثر في ظروفك وحياتك ، ونظرتك إلى مستقبلك وثقتك في علاقاتك ، وثقتك في أمكانية وصولك إلى أهدافك.
التمكن في الفهم :
التمكن هو ليس هدف لذاته إنما هدف لأجل الوصول لأفضل حل ممكن أن تصل له وخطوات تثق به.
– الفهم يعني أنك تعتمد على محاولة الفهم.
– الفهم هو لأجل التعامل مع الواقع وعلاقاتك ، من موقع فهم لظروفهم وتصرفاتهم وشخصايتهم .
– الفهم لأجل إدراك ما يجري في عالم الشخصيات .وما يجري في عالم الظروف التي يمر به القريبين منك .
– الفهم هو لتقدير واقع أختلاف الناس عنك والشخصيات التي تتعامل معها.
– الفهم لأجل وقوفك على موقف واضح وأخذك قرار واضح وتخليك عن شئ مهم
– الفهم لأجل الملاحظة التي تمارسها مع نفسك لفهم شخصيتك .
استنتاج:
الفهم هو حالة ذهنية ، تساعدك على أنت تكون قريب من تفكيرك وهو ممارسة فعالة إذا كنت تقصد ممارسة الفهم .